المخاطر المحتملة لعملية تكميم المعدة

المضاعفات قصيرة الأجل

- النزيف: قد يحدث نزيف داخلي بعد الجراحة، مما قد يتطلب تدخلاً جراحيًا إضافيًا.

- العدوى: هناك خطر الإصابة بعدوى في مكان الجرح أو داخل البطن.

- جلطات الدم: قد تتشكل جلطة دموية في الساقين أو الرئتين.

- مشاكل في التنفس: قد تحدث بسبب التخدير أو بسبب وجود سوائل في الرئتين.

- التسرب: قد يتسرب الطعام أو السوائل من مكان التماس في المعدة، مما يتطلب جراحة عاجلة.

المضاعفات طويلة الأجل

- سوء التغذية: قد يؤدي تكميم المعدة إلى نقص في بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية.

- انخفاض نسبة السكر في الدم: قد يحدث لدى بعض الأشخاص، خاصة إذا كانوا مصابين بمرض السكري.

- ارتجاع المريء: قد يزداد خطر الإصابة به بعد الجراحة.

- انسداد المعدة: قد يحدث بسبب الطعام أو الأنسجة.

- حصوات المرارة: يزداد خطر الإصابة بها بعد الجراحة.

- تغيرات في الجلد: قد يحدث ترهل في الجلد بعد فقدان الوزن الكبير.

- مشاكل نفسية: قد يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات الأكل أو الاكتئاب بعد الجراحة.

عوامل أخرى يجب مراعاتها

- النجاح على المدى الطويل: ليست كل عمليات تكميم المعدة ناجحة على المدى الطويل، وقد يعود بعض الأشخاص إلى زيادة الوزن مرة أخرى.

- التغييرات في نمط الحياة: تتطلب عملية تكميم المعدة تغييرات دائمة في النظام الغذائي ونمط الحياة للحفاظ على النتائج.

- تكلفة الجراحة: عملية تكميم المعدة مكلفة وقد لا تغطيها التأمين الصحي بالكامل.

يجب قبل اتخاذ قرار الخضوع لعملية تكميم المعدة، استشارة طبيب جراح متخصص في السمنة وتقييم المخاطر والفوائد بشكل كامل.

نصائح هامة:

اختر طبيبًا مؤهلاً: تأكد من اختيار جراح لديه خبرة واسعة في إجراء عمليات تكميم المعدة.

ناقش جميع المخاطر والفوائد: لا تتردد في طرح جميع أسئلتك على الطبيب.

استعد للتغييرات في نمط الحياة: كن مستعدًا لمتابعة نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام.

احصل على الدعم النفسي: قد تحتاج إلى دعم نفسي قبل وبعد الجراحة.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل