1-توسيع المفردات وتطوير اللغة:.يتعرض الطفل لكلمات وعبارات جديدة أثناء القراءة، مما يساهم في توسيع مفرداته وتحسين مهاراته اللغوية.

2- تحسين مهارات الاستماع والتركيز: تدريب الطفل على الاستماع بانتباه إلى القصة يساعد على تحسين مهارات التركيز لديه، وهي مهارة أساسية للنجاح في الدراسة والحياة.

3- نوم مريح: تساعد القصص على تهدئة عقل الطفل وتقليل التوتر، مما يهيئ أجواء هادئة تساعده على النوم بعمق والاستيقاظ نشيطًا في الصباح.

4- تعزيز العلاقة بين الوالدين والطفل: تعتبر لحظات القراءة المشتركة وقتًا ثمينًا لتعزيز الرابطة العاطفية بين الوالدين والطفل، وتكوين ذكريات جميلة تدوم مدى الحياة.

5- تنمية الخيال والإبداع: تفتح القصص آفاقًا واسعة لخيال الطفل، وتشجعه على التفكير الإبداعي وحل المشكلات بطرق مبتكرة.

6- تطوير الذكاء العاطفي: تقدم القصص فرصة للطفل للتعرف على مجموعة متنوعة من المشاعر وتعلم كيفية التعامل معها، مما يساهم في تطوير ذكائه العاطفي.

7- اكتساب المعرفة وتوسيع الآفاق: تفتح القصص نافذة على عوالم جديدة ومعارف متنوعة، وتساعد الطفل على فهم العالم من حوله بشكل أفضل.

8- تعزيز الثقة بالنفس: الشعور بالأمان والاستقرار الذي توفره لحظات القراءة المشتركة يساعد الطفل على بناء الثقة بنفسه وقدراته.

9- حب القراءة والتعلم: غرس حب القراءة في سن مبكرة هو استثمار في مستقبل الطفل، حيث يصبح القراءة جزءًا لا يتجزأ من حياته اليومية.

10- تحسين مهارات الحفظ والتذكر: حاول الطفل تذكر تفاصيل القصة وشخصياتها، مما يساهم في تحسين ذاكرته وقدراته على الحفظ.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل